مكتب البراءات السعودي

بدأت المدينة في متابعة ما يتعلق ببراءات الاختراع بعد إشعارها عام 1402هـ بالأمر السامي الكريم القاضي بالموافقة على انضمام المملكة إلى المنظمة العالمية للملكية الفكرية (ويبو) على اعتبار أن موضوع الملكية الفكرية يتعلق أساسا بتسجيل براءات الاختراع وتنظيم أمور نقل التقنية وأن المدينة تختص بهذه المهمة لكونها الجهة المؤهلة علميا وعمليا لذلك